تبرع سريع

تبرع سريع

$
50
100
300
500
1000
$

تعرّف على كنز العشر الأوائل من ذي الحجة

أفضل من ليالي رمضان الأخيرة؟

حين نسمع بليالي رمضان الأخيرة، تتجه أرواحنا مباشرة نحو العبادة، والصدقة، والقيام.
فكيف إذا علمنا أن هناك أيامًا وصفها النبي ﷺ بأنها "أفضل أيام الدنيا"؟

نعم، إنها العشر الأوائل من ذي الحجة.
فرصة ربانية جديدة لنتدارك ما فات، ونغتنم ما بقي من عمرنا في أبواب الخير والبر والإحسان.


لماذا هي الأفضل؟

لأنها أيام اجتمع فيها من الفضائل ما لم يجتمع في غيرها:

  • هي الأيام التي أقسم الله بها في كتابه: "والفجر، وليالٍ عشر"
  • وفيها يوم عرفة، الذي يُكفّر صيامه ذنوب سنتين.
  • وفيها يوم النحر، أعظم يوم عند الله.
  • وهي الأيام التي قال عنها رسول الله ﷺ:

"ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام العشر"
(رواه البخاري)


اغتنم الفرصة… بصدقة تُحيي الأمل

في هذه الأيام العظيمة، لا تضيّع فرصة التقرب إلى الله،
فالصدقة فيها أعظم أجرًا وأوسع أثرًا.

وفي يدًا بيد للإغاثة والتنمية، نفتح لك أبواب الخير لتصل عطاياك إلى من هم بأمس الحاجة:

  • لأسر في غزة تنتظر الدواء والدفء وسط الركام.
  • لأطفال في سوريا واليمن ينامون على الجوع ويحلمون بفرصة حياة كريمة.
  • ولعائلات في أفريقيا تعاني العطش والفقر المدقع.

اجعل عطاؤك صدقة جارية، تسبقك إلى الجنة

اجعل عشر ذي الحجة حافلة بصدقات:
تُرفع بها درجتك،
وتُفرج بها كربة أخيك المسلم،
وتكون لك ذخرًا يوم لا ينفع مال ولا بنون.

كن سببًا في التغيير، وشارك معنا في إغاثة الملهوفين،
فكل مبلغ تنفقه هو استثمار في رحمة الله ورضاه.


لا تنتظر... فأيام الخير لا تتكرر كثيرًا

كن شريكًا في الأجر
وتبرّع الآن عبر موقعنا الإلكتروني.